أدت ظروف الحرب في سوريا والنزوح المستمر إلى توقف أنشطة مراكز إعادة تأهيل مرضى التوحد والمدارس المخصصة لأطفال التوحد،
بالإضافة إلى الحالة الاقتصادية الصعبة التي تعاني منها العوائل السورية النازحة في تركيا؛ الأمر الذي حال دون إدماج الأطفال في مراكز رعاية متخصصة، وهو ما تسبب في تدهور حالة أطفال التوحد كونهم شديدي الحساسية للعوامل الخارجية.
يساهم مشروع تأهيل أطفال مرضى التوحد في زيادة امكانية الوصول الى الخدمات التعليمية للفئة المستهدفة عن طريق إجراء الجلسات التعليمية بأنواعها المختلفة لتعديل السلوك وتطوير المهارات الحسية والحركية لدى الطفل المصاب بمرض التوحد.
بيدك القدرة على تغيير مستقبلهم…




-
0 المتبرعين